الثلاثاء، 14 ديسمبر 2010

مارد السيارة...........

 

 

 


 
يقولك
في واحد ملياردير كان عنده
 
قصر
تاج.bmp
 
وبيوم
من الأيام في واحد راكب سيارة
قديمة ... وأجا صفها عند باب القصر
 
تبع صاحبنا
 
الملياردير
المسكين
 
الملياردير شاف السيارة
 
صفت عنده ركض بسسسسرعه على
 
صاحبها...
 
وقاله

 
لو
 
سمحت
 

 
يعني
 
سيارتك مخربة المنظر كله... إذا
 
بتسمح تشيلها من هون وتصفها بمكان
 
تاني

 
قاله صاحب
 
السيارة هاي سيارتي مش عاجبيتك
 
؟؟؟

  
حكاله
 
لأ
 
مش عاجبيتني بالمرة.. ولو سمحت
 
شيلها من هون وحطها بمكان ثاني
 
بسرعة
 
 
أجا
 
وقاله
 
هاي سيارتي دفعوا لي فيها ملايين
 
وما بعتها
 
 
قاله
 
الملياردير : ول؟؟على
 
شو ملايين؟؟ كلها كومة حديد
 
مصدي
  
 
قاله
 
صاحب السيارة تعال اورجيك ..
 
ومسكه
 
من ايده وأخذه لعند
 
السيارة
  
أجا
 
صاحب السيارة مسح على
 
السيارة
 ...
قام
 
طلعله مارد... حكا له أمرك يا
 
سيدي

 
قال
 
للمارد جيبلنا ثنين قهوة لي
 
وللباشا
 
 
هووووووووب......
 
بلمح البصر اختفى المارد ورجع
 
حامل صينية عليها فنجانين قهوة
 
 
قاله
 
صاحب السيارة : ضيّف الضيف
 
القهوة
 
 
مدّ
 
المارد القهوة
 
للضيف.... والمسكين اخذ فنجان
 
القهوة وهو مش مصدق اللي
 
بيصير
 
 
وشرب فنجان
 
القهوة بسرعة... وحكى لصاحب
 
السيارة تبيعني
 
سيارتك؟؟


 
قاله
 
لأ مش للبيع
 ....

 
قاله
 
أنا بدفع لك قد ما بدك
  ...

 
قاله صاحب
 
السيارة حكيت
 
لك سيارتي مش للبيع
  ...

 
قاله
 
بدفع لك 5 مليار بس بيعني
 
اياها
  ....

 
قاله
 
بصراحة سيارتي بتسوى أكثر من
 
هيك
  ...

 
المهمّ
 
بعد اخذ
 
وردّ
  ...

 
صاحبنا
 
رضي يبيع السيارة بعد ما السيد
 
الملياردير تنازله عن جميع أمواله
 
المنقولة وغير
 
المنقولة
 
 
راح
 
صاحب السيارة بعد ما
 
باعها
  ....

 
وأخذ
 
صاحبنا اللي كان
 
من شوي ملياردير السيارة وهو
 
مبسوط وفرحاااااااان على السيارة
 
العجيبة اللي اشتراها


 
أجا
 
بده يجرب السيارة... فمسح على
 
السيارة
 ...
قام
 
طلعله المارد
  ....

 
قاله
 
الملياردير : بدي تجيبلي 50
 
مليار دولارعدا
 
ونقدا هسا هون
  ...

 
اطلع
 
فيه المارد وقاله
 
:
:
:
:
:
:
 : 
:
:
:
:
:
:
:
  

 
بس
 
يا سيدي
 أنا ما بعرف اعمل
 غير قهوة............
COFFEE3.bmp



--

 

 
                                          

fawaz abu hejleh
 






  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق