الاثنين، 18 أبريل 2011

أيهما أنفع للعبد التسبيح أم الإستغفار ؟



 

 إذا كان الثوب نقيا فالبخور وماء الورد أنفع له
وإن كان نجسا فالصابون والماء الحار أنفع له
فالتسبيح بخور الأصفياء
والإستغفار صابون العصاة


فلا تحرم نفسك من تطهيرها من الذنوب بالإستغفار ولا من تعطيرها بالتسبيح

لذلك قيل لا صغيرة مع الإستمرار ولا كبيرة مع استغفار

وقال أمير المؤمنين علي عليه السلام

 'ما ألهم الله عبدا أن يستغفر إلا وهو يريد أن يغفر له'.

وقال صلى الله عليه وسلم

(من لزم الإستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لايحتسب )

وقال عز وجل

(وقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا)


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق