الخميس، 3 مايو 2012
الأربعاء، 2 مايو 2012
فلنتعلم الحمد
اللهم علمنا ما ينفعنا وأنفعنا بما علمتنا. لا تنسونا من دعائكم.
مر رجلان على حي سكني راق فيه قصور ومراكب وزينة
فقال أحدهما للآخر: أين نحن حين قُسِّمَت هذه الأموال؟!
فسكت صاحبه ثم سار حتى أدخله مستشفى فإذا بهذا يئن وذآك يتألم وذاك في غيبوبة وآخر يحتضر
فألتفت إلى صاحبه وقال له:
أين نحن حين قُسِّمَت هذه الأمراض والبلايا ؟!!
فو الذي نفسي بيده~ لا تعادل نعمة الصحة والعافية أي نعمة
فلنتعلم الحمد
فاللهم لك الحمد حمداً كثيراً كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.
يقول الشيخ المغامسي :
إذا رأيت نفسك تعلقت بشيء من أمور الدنيا وأصبح همك ضع يدك على قلبك وقل :
اللهمّ زد قلبي حباً وتعلقاً وإقبالاً عليك ♡
ذكر بها من تحب حتى لو كنت انا
ولا تبخل عليه فلربما دعى لك بالخير ..
"بس دقيقة".
حكمة للبيع
مغترب
بقلم: محمد عبد الوهاب جسري
كنت أقف في دوري على شباك التذاكر لأشتري بطاقة سفر في الحافلة إلى مدينة تبعد حوالي 330 كم، وكانت أمامي سيدة ستينية قد وصلت إلى شباك التذاكر وطال حديثها مع الموظفة التي قالت لها في النهاية: الناس ينتظرون، أرجوكِ تنحّي جانباً. فابتعدت المرأة خطوة واحدة لتفسح لي المجال، وقبل أن أشتري بطاقتي سألت الموظفة عن المشكلة، فقالت لي بأن هذه المرأة معها ثمن بطاقة السفر وليس معها يورو واحد قيمة بطاقة دخول المحطة، وتريد أن تنتظر الحافلة خارج المحطة وهذا ممنوع. قلتُ لها: هذا يورو وأعطها البطاقة. وتراجعتُ قليلاً وأعطيتُ السيدة مجالاً لتعود إلى دورها بعد أن نادتها الموظفة مجدداً.
اشترت السيدة بطاقتها ووقفت جانباً وكأنها تنتظرني، فتوقعت أنها تريد أن تشكرني، إلا أنها لم تفعل، بل انتظرتْ لتطمئن إلى أنني اشتريت بطاقتي وسأتوجه إلى ساحة الانطلاق، فقالت لي بصيغة الأمر: احمل هذه... وأشارت إلى حقيبتها.
كان الأمر غريباً جداً بالنسبة لهؤلاء الناس الذين يتعاملون بلباقة ليس لها مثيل. بدون تفكير حملت لها حقيبتها واتجهنا سوية إلى الحافلة، ومن الطبيعي أن يكون مقعدي بجانبها لأنها كانت قبلي تماماً في الدور.
حاولت أن أجلس من جهة النافذة لأستمتع بمنظر تساقط الثلج الذي بدأ منذ ساعة وأقسم بأن يمحو جميع ألوان الطبيعة معلناً بصمته الشديد: أنا الذي آتي لكم بالخير وأنا من يحق له السيادة الآن! لكن السيدة منعتني و جلستْ هي من جهة النافذة دون أن تنطق بحرف، فرحتُ أنظر أمامي ولا أعيرها اهتماماً، إلى أن التفتتْ إلي تنظر في وجهي وتحدق فيه، وطالت التفاتتها دون أن تنطق ببنت شفة وأنا أنظر أمامي، حتى إنني بدأت أتضايق من نظراتها التي لا أراها لكنني أشعر بها، فالتفتُ إليها.
عندها تبسمتْ قائلة: كنت أختبر مدى صبرك وتحملك.
- صبري على ماذا؟
- على قلة ذوقي. أعرفُ تماماً بماذا كنتَ تفكر.
- لا أظنك تعرفين، وليس مهماً أن تعرفي.
- حسناً، سأقول لك لاحقاً، لكن بالي مشغول كيف سأرد لك الدين.
- الأمر لا يستحق، لا تشغلي بالك.
- عندي حاجة سأبيعها الآن وسأرد لك اليورو، فهل تشتريها أم أعرضها على غيرك؟
- هل تريدين أن أشتريها قبل أن أعرف ما هي؟
- إنها حكمة. أعطني يورو واحداً لأعطيك الحكمة.
- وهل ستعيدين لي اليورو إن لم تعجبني الحكمة؟
- لا، فالكلام بعد أن تسمعه لا أستطيع استرجاعه، ثم إن اليورو الواحد يلزمني لأنني أريد أن أرد به دَيني.
أخرجتُ اليورو من جيبي ووضعته في يديها وأنا أنظر إلى تضاريس وجهها. لا زالت عيناها جميلتين تلمعان كبريق عيني شابة في مقتبل العمر، وأنفها الدقيق مع عينيها يخبرون عن ذكاء ثعلبي. مظهرها يدل على أنها سيدة متعلمة، لكنني لن أسألها عن شيء، أنا على يقين أنها ستحدثني عن نفسها فرحلتنا لا زالت في بدايتها.
أغلقت أصابعها على هذه القطعة النقدية التي فرحت بها كما يفرح الأطفال عندما نعطيهم بعض النقود وقالت: أنا الآن متقاعدة، كنت أعمل مدرّسة لمادة الفلسفة، جئت من مدينتي لأرافق إحدى صديقاتي إلى المطار. أنفقتُ كل ما كان معي وتركتُ ما يكفي لأعود إلى بيتي، إلا أن سائق التكسي أحرجني وأخذ مني يورو واحد زيادة، فقلت في نفسي سأنتظر الحافلة خارج المحطة، ولم أكن أدري أنه ممنوع. أحببتُ أن أشكرك بطريقة أخرى بعدما رأيت شهامتك، حيث دفعت عني دون أن أطلب منك. الموضوع ليس مادياً. ستقول لي بأن المبلغ بسيط، سأقول لك أنت سارعت بفعل الخير ودونما تفكير.
قاطعتُ المرأة مبتسماً: أتوقع بأنك ستحكي لي قصة حياتك، لكن أين البضاعة التي اشتريتُها منكِ؟ أين الحكمة؟
- "بَسْ دقيقة".
- سأنتظر دقيقة.
- لا، لا، لا تنتظر. "بَسْ دقيقة"... هذه هي الحكمة.
- ما فهمت شيئاً.
- لعلك تعتقد أنك تعرضتَ لعملية احتيال؟
- ربما.
- سأشرح لك: "بس دقيقة"، لا تنسَ هذه الكلمة. في كل أمر تريد أن تتخذ فيه قراراً، عندما تفكر به وعندما تصل إلى لحظة اتخاذ القرار أعطِ نفسك دقيقة إضافية، ستين ثانية. هل تعلم كم من المعلومات يستطيع دماغك أن يعالج خلال ستين ثانية؟ في هذه الدقيقة التي ستمنحها لنفسك قبل إصدار قرارك قد تتغير أمور كثيرة، ولكن بشرط.
- وما هو الشرط؟
- أن تتجرد عن نفسك، وتُفرغ في دماغك وفي قلبك جميع القيم الإنسانية والمثل الأخلاقية دفعة واحدة، وتعالجها معالجة موضوعية ودون تحيز، فمثلاً: إن كنت قد قررت بأنك صاحب حق وأن الآخر قد ظلمك فخلال هذه الدقيقة وعندما تتجرد عن نفسك ربما تكتشف بأن الطرف الآخر لديه حق أيضاً، أو جزء منه، وعندها قد تغير قرارك تجاهه. إن كنت نويت أن تعاقب شخصاً ما فإنك خلال هذه الدقيقة بإمكانك أن تجد له عذراً فتخفف عنه العقوبة أو تمتنع عن معاقبته وتسامحه نهائياً. دقيقة واحدة بإمكانها أن تجعلك تعدل عن اتخاذ خطوة مصيرية في حياتك لطالما اعتقدت أنها هي الخطوة السليمة، في حين أنها قد تكون كارثية. دقيقة واحدة ربما تجعلك أكثر تمسكاً بإنسانيتك وأكثر بعداً عن هواك. دقيقة واحدة قد تغير مجرى حياتك وحياة غيرك، وإن كنت من المسؤولين فإنها قد تغير مجرى حياة قوم بأكملهم... هل تعلم أن كل ما شرحته لك عن الدقيقة الواحدة لم يستغرق أكثر من دقيقة واحدة؟
- صحيح، وأنا قبلتُ برحابة صدر هذه الصفقة وحلال عليكِ اليورو.
- تفضل، أنا الآن أردُّ لك الدين وأعيد لك ما دفعته عني عند شباك التذاكر. والآن أشكرك كل الشكر على ما فعلته لأجلي.
أعطتني اليورو. تبسمتُ في وجهها واستغرقت ابتسامتي أكثر من دقيقة، لأنتهبه إلى نفسي وهي تأخذ رأسي بيدها وتقبل جبيني قائلة: هل تعلم أنه كان بالإمكان أن أنتظر ساعات دون حل لمشكلتي، فالآخرون لم يكونوا ليدروا ما هي مشكلتي، وأنا ما كنتُ لأستطيع أن أطلب واحد يورو من أحد.
- حسناً، وماذا ستبيعيني لو أعطيتك مئة يورو؟
- سأعتبره مهراً وسأقبل بك زوجاً.
علتْ ضحكتُنا في الحافلة وأنا أُمثـِّلُ بأنني أريد النهوض ومغادرة مقعدي وهي تمسك بيدي قائلة: اجلس، فزوجي متمسك بي وليس له مزاج أن يموت قريباً!
وأنا أقول لها: "بس دقيقة"، "بس دقيقة"...
لم أتوقع بأن الزمن سيمضي بسرعة. كانت هذه الرحلة من أكثر رحلاتي سعادة، حتى إنني شعرت بنوع من الحزن عندما غادرتْ الحافلة عندما وصلنا إلى مدينتها في منتصف الطريق تقريباً.
قبل ربع ساعة من وصولها حاولتْ أن تتصل من جوالها بابنها كي يأتي إلى المحطة ليأخذها، ثم التفتتْ إليّ قائلة: على ما يبدو أنه ليس عندي رصيد. فأعطيتها جوالي لتتصل. المفاجأة أنني بعد مغادرتها للحافلة بربع ساعة تقريباً استلمتُ رسالتين على الجوال، الأولى تفيد بأن هناك من دفع لي رصيداً بمبلغ يزيد عن 10 يورو، والثانية منها تقول فيها: كان عندي رصيد في هاتفي لكنني احتلتُ عليك لأعرف رقم هاتفك فأجزيكَ على حسن فعلتك. إن شئت احتفظ برقمي، وإن زرت مدينتي فاعلم بأن لك فيها أمّاً ستستقبلك. فرددتُ عليها برسالة قلت فيها: عندما نظرتُ إلى عينيك خطر ببالي أنها عيون ثعلبية لكنني لم أتجرأ أن أقولها لك، أتمنى أن تجمعنا الأيام ثانية، أشكركِ على الحكمة واعلمي بأنني سأبيعها بمبلغ أكبر بكثير.
"بس دقيقة"... حكمة أعرضها للبيع، فمن يشتريها مني في زمن نهدر فيه الكثير الكثير من الساعات دون فائدة؟
|
|
الأحد، 15 أبريل 2012
: •• تغريده
حينما أتگاسل عن أداء النوافل آتذگر آبنائي ومصائب الدنيا !! .. وأتأمل قولہ تعالى : [ وكان ابوهما صالحا ] ,، فـ' ارحمہما واجتہد ¸¸
» تفكير مُخلص ..
مشروعك الناجح هو (( اولادك )) ولنجاح هذا المشروع اتبع ماأخبرنا به الصحابي الجليل " عبد الله بن مسعود " عندما كان يصلي في الليل وابنه الصغير نائم
,, فينظر إليه قائلاً :
من أجلك يا بني . ويتلو وهو يبكي قوله تعالى :
(( وكان أبوهما صالحاً ) ..
نعم إن هذه هي الوصفة السحرية لصلاح أبنائنا ..
فإذا كان الوالد قدوة وصالحاً وعلاقته بالله قوية ....
حفظ الله له أبناءه ..
بل وأبناء أبنائه فهذه وصفة سحرية و
(( معادلة ربانية )) ...
كما أنه في قصة سورة الكهف
حفظ الله الكنز للوالدين بصلاح جدهما السابع –
ويحضرني في سياق هذا الحديث أني كنت مره مع صديق عزيز عليَّ- ذو منصب رفيع بالكويت ويعمل في عدة لجان حكومية
ومع ذلك كان يقتطع من وقته يومياً ساعات للعمل الخيري فقلت له يوماً :
" لماذا لاتركز نشاطك في عملك الحكومي وأنت ذو منصب رفيع ؟؟!!" . فنظر اليَّ وقال :
" أريد أن أبوح لك بسر في نفسي , إن لديَّ أكثر من ستة أولاد وأكثرهم ذكور ,
وأخاف عليهم من الانحراف ,
وأنا مقصر في تربيتهم ,,
ولكني رأيت من نعم الله عليّ أني كلما أعطيت ربي من وقتي أكثر ,, كلما صلح أبنائي "...
,, فينظر إليه قائلاً :
من أجلك يا بني . ويتلو وهو يبكي قوله تعالى :
(( وكان أبوهما صالحاً ) ..
نعم إن هذه هي الوصفة السحرية لصلاح أبنائنا ..
فإذا كان الوالد قدوة وصالحاً وعلاقته بالله قوية ....
حفظ الله له أبناءه ..
بل وأبناء أبنائه فهذه وصفة سحرية و
(( معادلة ربانية )) ...
كما أنه في قصة سورة الكهف
حفظ الله الكنز للوالدين بصلاح جدهما السابع –
ويحضرني في سياق هذا الحديث أني كنت مره مع صديق عزيز عليَّ- ذو منصب رفيع بالكويت ويعمل في عدة لجان حكومية
ومع ذلك كان يقتطع من وقته يومياً ساعات للعمل الخيري فقلت له يوماً :
" لماذا لاتركز نشاطك في عملك الحكومي وأنت ذو منصب رفيع ؟؟!!" . فنظر اليَّ وقال :
" أريد أن أبوح لك بسر في نفسي , إن لديَّ أكثر من ستة أولاد وأكثرهم ذكور ,
وأخاف عليهم من الانحراف ,
وأنا مقصر في تربيتهم ,,
ولكني رأيت من نعم الله عليّ أني كلما أعطيت ربي من وقتي أكثر ,, كلما صلح أبنائي "...
د/ نبيل العوضي
السبت، 7 أبريل 2012
دعا الله ان لاتمس النار كل من في هذا المسجد *• قصة
يحكى أن رجل اشترى قطعة لحم وفي طريقه أذن لصلاة وأقيمت الصلاة فدخل الرجل
مسجد ومعه اللحم فوضعه جانبا وصلى وحين فرغ من الصلاة اخذ قطعة اللحم وذهب الى بيته
اخذت زوجته تعد العشاء الذي هو عبارة عن اللحم الذي كان مع زوجها وضعت اللحم في القدر وتركته لساعة وعادت بعد ان تم سواء اللحم (في اعتقادها)! لتجده كما هو وكأنها لم تضعه على نار
وكأن النار لم تمسه فأخبرت زوجها لدهشتها الشديده مما حصل تذكر زوجها أنه ادخل هذا اللحم للمسجد
فخاف أن يكون قد أخطأ بفعله فذهب الى شيخ المسجد ليخبره ماحصل لكن ماذا قال الشيخ ..؟
قال مقولة جميلة لم يتوقعها الرجل
قال (دعوت وأنا في الصلاة أمس ان لاتمس النار كل من في هذا المسجد )
فهنيئا لمن صلى ذلك اليوم مع ذلك الامام تلك الصلاة ..
اللهم ياحي ياقيوم لاتدع النار تمس كل شخص فتح هذه الرسالة وقرأها وأرسلها
اللهم املأنا قلوبنا بحبك حتى ننسى سواك حين نذكرك حتى نعبدك وكأننا نراك حتى
اذا حانت لحظة وفاتنا قلنا بملء افواهنا لا اله الا الله ياأرحم الراحمين.
مسجد ومعه اللحم فوضعه جانبا وصلى وحين فرغ من الصلاة اخذ قطعة اللحم وذهب الى بيته
اخذت زوجته تعد العشاء الذي هو عبارة عن اللحم الذي كان مع زوجها وضعت اللحم في القدر وتركته لساعة وعادت بعد ان تم سواء اللحم (في اعتقادها)! لتجده كما هو وكأنها لم تضعه على نار
وكأن النار لم تمسه فأخبرت زوجها لدهشتها الشديده مما حصل تذكر زوجها أنه ادخل هذا اللحم للمسجد
فخاف أن يكون قد أخطأ بفعله فذهب الى شيخ المسجد ليخبره ماحصل لكن ماذا قال الشيخ ..؟
قال مقولة جميلة لم يتوقعها الرجل
قال (دعوت وأنا في الصلاة أمس ان لاتمس النار كل من في هذا المسجد )
فهنيئا لمن صلى ذلك اليوم مع ذلك الامام تلك الصلاة ..
اللهم ياحي ياقيوم لاتدع النار تمس كل شخص فتح هذه الرسالة وقرأها وأرسلها
اللهم املأنا قلوبنا بحبك حتى ننسى سواك حين نذكرك حتى نعبدك وكأننا نراك حتى
اذا حانت لحظة وفاتنا قلنا بملء افواهنا لا اله الا الله ياأرحم الراحمين.
الأحد، 1 أبريل 2012
تطور ردود البنت في الخطبه من 1930 إلى 2030
الله يرحم زمان أول
سنه 1930
الأب : الضيف إلي جاي عندي خطبك الحين وانا اعطيته كلمه ، يالله تجهزي علشان عرسك قريب.
البنت : إن شاء الله أبوي .
سنه 1950
الأم : الاسبووع الجاي عرسك ' مبروووك '.
البنت : إلي تشوفيه يمه ، وعلامات الرضى على الوجه (^_^)
سنه 1960
الأم : ولد عمش حاجر عليش والعرس بعد شهر ، ألف مبروك
البنت : سكوووووووت ووجه مملوء بالخجل (^_^) والفرحة
سنه 1970
الام : ابن فلان تقدملك موافقة ولا لا ؟
البنت : صارت تدلع
تقول : ' لا لسا صغيره ' ( سبحان مغير الاحواااال)
سنه 1980
هوب هوب هوب البنت صارت تسأل وش اصله وفصله وش يشتغل
و عن حالته الماديه .... وبعد كل هذه الاسئله والكل ينتظر الجواب
ترد عليهم : الرجال كبير ، يعني مو حلووو بالعربي افهموااا
سنه 1990
إنعكست الآيه والبنت تتشرط وتقول : ابي اجلس معه
وأتعرف عليه اكثر عااادي موغلط وبالأخر موموافقه
سنه 2000
البنت : شوفي يمه ، حبيبي جاي يخطبني اليوم موافقين ولا مو موافقين ؟
وحتى إذا مش موافقين راح أتزوجه غصبن عنكم .
سنه 2010
البنت : انااحبك ومستعده أتزوجك !! أنا موافقة وإذا ما تتزوجني راح أنتحرررر
سنه 2015
البنت : اليوم خطبتي يا بابا ..... لا تطلع من البيت اوكي ,
الاب : كويس اللي قلتيلي قبل بكم ساعه
سنه 2020
البنت : بابا بابا الاسبووع الجاي عرسي وانت معزوووم
لا تنسا تكلم عمامي وخوالي واللي تبي تعزمهم بس حدك 50 شخص !!!
سنه 2030
البنت : بابا أعرفك بـ فادي ولدي...
الأب : ليش أنتي تزوجتي؟؟
البنت : بصراحة ما كان عندي وقت أخبرك !!!
سنه 1930
الأب : الضيف إلي جاي عندي خطبك الحين وانا اعطيته كلمه ، يالله تجهزي علشان عرسك قريب.
البنت : إن شاء الله أبوي .
سنه 1950
الأم : الاسبووع الجاي عرسك ' مبروووك '.
البنت : إلي تشوفيه يمه ، وعلامات الرضى على الوجه (^_^)
سنه 1960
الأم : ولد عمش حاجر عليش والعرس بعد شهر ، ألف مبروك
البنت : سكوووووووت ووجه مملوء بالخجل (^_^) والفرحة
سنه 1970
الام : ابن فلان تقدملك موافقة ولا لا ؟
البنت : صارت تدلع
تقول : ' لا لسا صغيره ' ( سبحان مغير الاحواااال)
سنه 1980
هوب هوب هوب البنت صارت تسأل وش اصله وفصله وش يشتغل
و عن حالته الماديه .... وبعد كل هذه الاسئله والكل ينتظر الجواب
ترد عليهم : الرجال كبير ، يعني مو حلووو بالعربي افهموااا
سنه 1990
إنعكست الآيه والبنت تتشرط وتقول : ابي اجلس معه
وأتعرف عليه اكثر عااادي موغلط وبالأخر موموافقه
سنه 2000
البنت : شوفي يمه ، حبيبي جاي يخطبني اليوم موافقين ولا مو موافقين ؟
وحتى إذا مش موافقين راح أتزوجه غصبن عنكم .
سنه 2010
البنت : انااحبك ومستعده أتزوجك !! أنا موافقة وإذا ما تتزوجني راح أنتحرررر
سنه 2015
البنت : اليوم خطبتي يا بابا ..... لا تطلع من البيت اوكي ,
الاب : كويس اللي قلتيلي قبل بكم ساعه
سنه 2020
البنت : بابا بابا الاسبووع الجاي عرسي وانت معزوووم
لا تنسا تكلم عمامي وخوالي واللي تبي تعزمهم بس حدك 50 شخص !!!
سنه 2030
البنت : بابا أعرفك بـ فادي ولدي...
الأب : ليش أنتي تزوجتي؟؟
البنت : بصراحة ما كان عندي وقت أخبرك !!!

كيف تجنن زوجتك ؟؟
أتعب على رقم 5
والله تروح بداهية
اثبتت الدراسات التي اجريتها أن الحياة الزوجية بدون مشاكل حياة مملة ذات روتين
قاتل، ولقتل هذا الروتين، لابد من وجود اثارة و مشاكل تجدد في الحياة الزوجية. لذا
اخي الزوج، هناك طرق عديدة لإضافة هذه الإثارة إلى الحياة الزوجية، و مافيه احلى من
إثارة غضب شريكة العمر( اطال الله في عمرها ). اليكم اخواني الأزواج بعض
من الطرق العلمية المدروسة لـ "كيف تجنن زوجتك
1.
تصفح امامها و باستمرار المجلات النسائية، عندما تختلس النظر اليك، تظاهر بانك تبدي
اعجابك بالصور الموجودة فيها. (بس لا تسويها وتصدق)هههههه
2.
عندما تتكلم امامها بالتلفون ... تكلم بصوت خافت مع اختلاس النظر اليها ... عندما يدب
الشك في قلبها ... اغلق السماعة فوراً و قل: حاضر يا احمد ... مع السلامة يا
احمد.
3.
عند خروجك إلى أي مشوار ... اقضى ساعة على الأقل في تعديل ملابسك .. و
تعطر ... و احلق ذقنك .. وعدل شاربك ... و اذا سألتك وين رايح... ابتسم و قول رايح
للبقالة اشتري بيض.خخخخخخخخ
4.
فلتكن جملتك المفضلة لها، "انا متأكد أن الله راح يهديكي و راح تخطبي لي وحدة يوم
من الأيام". (بس الله يعينك بعدها)ههههههههه
5.
و انت تناديها، اغلط و ناديها باسم بنت هي تكرهها.
(ينصح في حالة اذا كانت الزوجة عنيفة، أو اقوى من الزوج جسمانياً عدم تجربتها..)خخخخخخخخ
6.
وهي تكلم صديقاتها بالتليفون، اجلس جنبها، انظر اليها و ابتسم. اول ما تخلص اسألها
من كانت تكلم، ايش اسمها، عمرها، حالتها الإجتماعية... الخ. ( ترى من حقك كزوج انك
تسأل) .(بس مووو لهذه الدرجه )هههههههههه
7.
و انت نايم، بربر بكلام غير مفهوم، يعني انك تحلم. ترى هذه هي المرة الوحيدة اللي
تصغي فيها زوجتك اليك .. و باهتمام.( وتصدق بسرعه المسكينه)خخخخخخخ
8.
دائماً و ابداً ...
احر ما عندها .. ابرد ما عندك. (بس عشان توازن نسبه الضغط )ههههه
9.
اشتريلها فستان هدية، بس يكون ضيق عليها، وقلها هذا نفس مقاس اول فستان
اشتريته لك بعد ما تزوجنا، خليها تحس بالذنب.(مو أكل ومرعى وقله صنعا بس).
10.
اول ما تجيك مكالمة وهي معاك، سوي نفسك مرتبك أو متحمس بخصوص المكالمة
و انظر اليها .. و إلى التليفون .. و بعدين قرر انك ما ترد، و اذا سألتك مين، قل لها، واحد ما
تعرفيه.(حلوه واحد ما أتعرفينه)
--
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)